تنطوي استثمارات السندات على مخاطر مثل مخاطر أسعار الفائدة ومخاطر الائتمان ومخاطر التضخم ومخاطر السيولة، والتي يمكن أن تؤثر جميعها على قيمة السندات وعوائد المستثمر.
ما نوع السندات التي يمكنني تداولها من خلال سمسار سندات؟
سنوضح أيضًا كيفية حساب العائد الحالي، والعائد حتى تاريخ الاستحقاق، والعائد على استدعاء السند، وكيفية استخدامها لمقارنة جاذبية السندات المختلفة.
يلعب وسطاء السندات دورًا حيويًا في سوق السندات من خلال ربط مصدري السندات بالمستثمرين المحتملين.
تقوم التصنيفات بتقييم مخاطر الائتمان، حيث توفر السندات ذات التصنيف الأعلى الأمان بينما توفر السندات ذات التصنيف الأقل عوائد أعلى.
وتمثل هذه السندات التزامات الدين، حيث يوافق المصدر على سداد القيمة الاسمية لحامل السندات عند الاستحقاق وسداد مدفوعات الفائدة الدورية في غضون ذلك.
وبالمثل، تعتمد الشركات، البلديات، والحكومات أيضًا على اقتراض الأموال. كيف تقوم بذلك؟ من خلال إصدار السندات.
تشمل مخاطر الائتمان، مخاطر الفائدة، والمخاطر التضخمية.
ومع ذلك، من المهم النظر بعناية نور في الجدارة الائتمانية للمقترض، ومدة الاستثمار، والصحة المالية العامة لسوق السندات قبل الاستثمار في السندات.
يتطلب الاستثمار في سندات الشركات بحثًا شاملاً حول الاستقرار المالي للشركة المصدرة، ولكنها قد تكون خيارًا جذابًا للمستثمرين الذين يسعون إلى الحصول على عوائد أعلى من تلك التي تقدمها السندات الحكومية عادةً.
فيما يلي بعض العوامل التي يجب مراعاتها عند الاستثمار في السندات:
عند إصدار السندات، يرفع المقترض رأس المال من المستثمرين مقابل الوعد بمدفوعات الفائدة المستقبلية. ثم يتم تداول السندات في الأسواق المالية، مما يسمح للمستثمرين بشراء نور الإمارات وبيع استثماراتهم في السندات حسب الحاجة.
إن معدل القسيمة الأعلى يجعل السند أكثر جاذبية بشكل عام، وخاصة في أوقات انخفاض أسعار الفائدة السائدة.
كما توفر السندات توازناً أساسياً للاستثمارات الأكثر تقلباً مثل الأسهم. فعندما تشهد أسواق الأسهم تقلبات، غالباً ما تظل أسعار السندات مستقرة أو حتى ترتفع. وهذا الارتباط السلبي يجعل السندات عنصراً أساسياً في المحفظة المتنوعة.